عبدالعزيز المجيديaziz.press7@gmail.com
ما من تقدير لائق، غير الازدراء، يمكن أن ينصف البلد من هؤلاء الكهول الذين هرمت اليمن على أيديهم. نخبة غبية وبليدة ولّدتها الصدفة والأمر الواقع، إذ جاؤا في وقت كانوا بنظر الناس وزمن ما بعد «القطرنة» بقليل «بيضة الديك»، وهم مستمرون حتى اللحظة بإنتاج القرف، وضخ البؤس، وإعادة البلد إلى ذات القمقم الذي يحاول الخروج منه بفضل مبادرة غير مكتملة لجيل جديد من اليمنيين.
ما من تقدير لائق، غير الازدراء، يمكن أن ينصف البلد من هؤلاء الكهول الذين هرمت اليمن على أيديهم. نخبة غبية وبليدة ولّدتها الصدفة والأمر الواقع، إذ جاؤا في وقت كانوا بنظر الناس وزمن ما بعد «القطرنة» بقليل «بيضة الديك»، وهم مستمرون حتى اللحظة بإنتاج القرف، وضخ البؤس، وإعادة البلد إلى ذات القمقم الذي يحاول الخروج منه بفضل مبادرة غير مكتملة لجيل جديد من اليمنيين.