الأحد، 20 يوليو 2014

" الخليجية " كأول ثورة مضادة

عبدالعزيز المجيدي 

اليمن، سقط في هذه المهزلة التي تتسع رقعتها الآن، عندما تحولت المبادرةالخليجية الى بديل " للثورة " . لن أصدق هذا النواح الخليجي والسعودي تحديدا على اليمنيين. لقد كانت المبادرةالخليجية بالفعل أول "ثورة مضادة " لـ"ثورة" لم تزل في طور تلمس الطريق. كل مافعلته هذه الخطة، هو احتواء "الثورة"، والعودة بالبلاد الى ماقبل الصفر بقليل، وهذه هي الجائزة الثمينة التي خرج بها الخليجيون والمجتمع الدولي!
اعتقدت جازما طوال الوقت، منذ إطلاقها، بأنها مؤامرة بالفعل، لكنها لم تمر من الشقوق، ولم تتسلل خلسة في الظلام، بل عبرت على ظهر أحزاب وقيادات ونخب، خدعت اليمنيين وكانت جزءا من المؤامرة! 
كانت مشكلة اليمنيين التي خرجوا للإطاحة بها، كتلة من النفايات الموزعة على ضفاف نظام صالح وحلفائه والقيادات الهزيلة على سدة المشترك. صممت " المبادرة " لإعادة تدوير هذه النفايات و شحن هؤلاء جميعا الى الواجهة للعمل مجددا كسم زعاف للبلد ومستقبله!
لقد جرى توزيع الادوار للجميع، بطريقة تتيح للجميع ابقاء البلد في هذه الحفرة، وتدشين طور آخر من التمزيق ودفع البلاد الى هاوية بلا آخر. الكارثة ان كل تلك المخططات مرت تحت مزاعم إنقاذ البلاد من "الحرب الأهلية " واليمنيون مازالوا يصدقون !
كانت خطةمحكمة بالفعل، تملقت السذج بوعود " الدولة المدنية " والطريق "الالتفافي" لتحقيق اهداف الثورة، وكانت حقا اول ثورة مضادة، لكن مهمة قيادتها أوكلت "للثورا المزعومين " انفسهم !.
بالمبادرة وحدها، واصلت اليمن مسيرةالتمزق التي بدأتها في عهدصالح، وكانت الخطةالأبشع لإعادة موضعة مراكزالنفوذ التي سرقت احلام اليمنيين، وخرجوا للإطاحة بها والقاءها في المزبلة.
لقد أطلقت هذه الخطةالجهنمية مضمار صراع جديد بين ذات الأطراف، وشجعت كل من يمتلك السلاح والقوة على الدخول الى السباق، لفرض نفسه ضمن خارطة مصنوعة للصوص والقتلة فقط .
انها الخطةالناعمة التي نجحت حتى الآن في الإقتراب باليمن الى الهاوية الموعودة. حدث كل ذلك بينما لايزال هناك من يراهن على ألاعيب الكبار من قبيل : مجلس الامن ولجنة العقوبات، وغيرها من الأدوات التي تجلب الى ميادين الصراع، لإضفاء بعض الإثارة، والدفع بالمزيد من " الشجيعة " ليس إلا .
الخليجيون الأوغاد يذرفون دموع التماسيح الآن، وأظنهم يقهقهون حتى الجنون ، كلما خلدوا الى أنفسهم، إذ ليس بمقدورهم العثور على كائنات السذاجة هذه، إلا في بلد يدعى اليمن ، وياله من يمن !
اعتقدت جازما طوال الوقت، منذ إطلاقها، بأنها مؤامرة بالفعل، لكنها لم تمر من الشقوق، ولم تتسلل خلسة في الظلام، بل عبرت على ظهر أحزاب وقيادات ونخب، خدعت اليمنيين وكانت جزءا من المؤامرة! كانت مشكلة اليمنيين التي خرجوا للإطاحة بها، كتلة من النفايات الموزعة على ضفاف نظام صالح وحلفائه والقيادات الهزيلة على سدة المشترك. صممت " المبادرة " لإعادة تدوير هذه النفايات و شحن هؤلاء جميعا الى الواجهة للعمل مجددا كسم زعاف للبلد ومستقبله! لقد جرى توزيع الادوار للجميع، بطريقة تتيح للجميع ابقاء البلد في هذه الحفرة، وتدشين طور آخر من التمزيق ودفع البلاد الى هاوية بلا آخر. الكارثة ان كل تلك المخططات مرت تحت مزاعم إنقاذ البلاد من "الحرب الأهلية " واليمنيون مازالوا يصدقون ! كانت خطةمحكمة بالفعل، تملقت السذج بوعود " الدولة المدنية " والطريق "الالتفافي" لتحقيق اهداف الثورة، وكانت حقا اول ثورة مضادة، لكن مهمة قيادتها أوكلت "للثورا المزعومين " انفسهم !.بالمبادرة وحدها، واصلت اليمن مسيرةالتمزق التي بدأتها في عهدصالح، وكانت الخطةالأبشع لإعادة موضعة مراكزالنفوذ التي سرقت احلام اليمنيين، وخرجوا للإطاحة بها والقاءها في المزبلة. لقد أطلقت هذه الخطةالجهنمية مضمار صراع جديد بين ذات الأطراف، وشجعت كل من يمتلك السلاح والقوة على الدخول الى السباق، لفرض نفسه ضمن خارطة مصنوعة للصوص والقتلة فقط .انها الخطةالناعمة التي نجحت حتى الآن في الإقتراب باليمن الى الهاوية الموعودة. حدث كل ذلك بينما لايزال هناك من يراهن على ألاعيب الكبار من قبيل : مجلس الامن ولجنة العقوبات، وغيرها من الأدوات التي تجلب الى ميادين الصراع، لإضفاء بعض الإثارة، والدفع بالمزيد من " الشجيعة " ليس إلا . الخليجيون الأوغاد يذرفون دموع التماسيح الآن، وأظنهم يقهقهون حتى الجنون ، كلما خلدوا الى أنفسهم، إذ ليس بمقدورهم العثور على كائنات السذاجة هذه، إلا في بلد يدعى اليمن ، وياله من يمن !اعتقدت جازما طوال الوقت، منذ إطلاقها، بأنها مؤامرة بالفعل، لكنها لم تمر من الشقوق، ولم تتسلل خلسة في الظلام، بل عبرت على ظهر أحزاب وقيادات ونخب، خدعت اليمنيين وكانت جزءا من المؤامرة! كانت مشكلة اليمنيين التي خرجوا للإطاحة بها، كتلة من النفايات الموزعة على ضفاف نظام صالح وحلفائه والقيادات الهزيلة على سدة المشترك. صممت " المبادرة " لإعادة تدوير هذه النفايات و شحن هؤلاء جميعا الى الواجهة للعمل مجددا كسم زعاف للبلد ومستقبله! لقد جرى توزيع الادوار للجميع، بطريقة تتيح للجميع ابقاء البلد في هذه الحفرة، وتدشين طور آخر من التمزيق ودفع البلاد الى هاوية بلا آخر. الكارثة ان كل تلك المخططات مرت تحت مزاعم إنقاذ البلاد من "الحرب الأهلية " واليمنيون مازالوا يصدقون ! كانت خطةمحكمة بالفعل، تملقت السذج بوعود " الدولة المدنية " والطريق "الالتفافي" لتحقيق اهداف الثورة، وكانت حقا اول ثورة مضادة، لكن مهمة قيادتها أوكلت "للثورا المزعومين " انفسهم !.بالمبادرة وحدها، واصلت اليمن مسيرةالتمزق التي بدأتها في عهدصالح، وكانت الخطةالأبشع لإعادة موضعة مراكزالنفوذ التي سرقت احلام اليمنيين، وخرجوا للإطاحة بها والقاءها في المزبلة. لقد أطلقت هذه الخطةالجهنمية مضمار صراع جديد بين ذات الأطراف، وشجعت كل من يمتلك السلاح والقوة على الدخول الى السباق، لفرض نفسه ضمن خارطة مصنوعة للصوص والقتلة فقط .انها الخطةالناعمة التي نجحت حتى الآن في الإقتراب باليمن الى الهاوية الموعودة. حدث كل ذلك بينما لايزال هناك من يراهن على ألاعيب الكبار من قبيل : مجلس الامن ولجنة العقوبات، وغيرها من الأدوات التي تجلب الى ميادين الصراع، لإضفاء بعض الإثارة، والدفع بالمزيد من " الشجيعة " ليس إلا . الخليجيون الأوغاد يذرفون دموع التماسيح الآن، وأظنهم يقهقهون حتى الجنون ، كلما خلدوا الى أنفسهم، إذ ليس بمقدورهم العثور على كائنات السذاجة هذه، إلا في بلد يدعى اليمن ، وياله من يمن !اعتقدت جازما طوال الوقت، منذ إطلاقها، بأنها مؤامرة بالفعل، لكنها لم تمر من الشقوق، ولم تتسلل خلسة في الظلام، بل عبرت على ظهر أحزاب وقيادات ونخب، خدعت اليمنيين وكانت جزءا من المؤامرة! كانت مشكلة اليمنيين التي خرجوا للإطاحة بها، كتلة من النفايات الموزعة على ضفاف نظام صالح وحلفائه والقيادات الهزيلة على سدة المشترك. صممت " المبادرة " لإعادة تدوير هذه النفايات و شحن هؤلاء جميعا الى الواجهة للعمل مجددا كسم زعاف للبلد ومستقبله! لقد جرى توزيع الادوار للجميع، بطريقة تتيح للجميع ابقاء البلد في هذه الحفرة، وتدشين طور آخر من التمزيق ودفع البلاد الى هاوية بلا آخر. الكارثة ان كل تلك المخططات مرت تحت مزاعم إنقاذ البلاد من "الحرب الأهلية " واليمنيون مازالوا يصدقون ! كانت خطةمحكمة بالفعل، تملقت السذج بوعود " الدولة المدنية " والطريق "الالتفافي" لتحقيق اهداف الثورة، وكانت حقا اول ثورة مضادة، لكن مهمة قيادتها أوكلت "للثورا المزعومين " انفسهم !.بالمبادرة وحدها، واصلت اليمن مسيرةالتمزق التي بدأتها في عهدصالح، وكانت الخطةالأبشع لإعادة موضعة مراكزالنفوذ التي سرقت احلام اليمنيين، وخرجوا للإطاحة بها والقاءها في المزبلة. لقد أطلقت هذه الخطةالجهنمية مضمار صراع جديد بين ذات الأطراف، وشجعت كل من يمتلك السلاح والقوة على الدخول الى السباق، لفرض نفسه ضمن خارطة مصنوعة للصوص والقتلة فقط .انها الخطةالناعمة التي نجحت حتى الآن في الإقتراب باليمن الى الهاوية الموعودة. حدث كل ذلك بينما لايزال هناك من يراهن على ألاعيب الكبار من قبيل : مجلس الامن ولجنة العقوبات، وغيرها من الأدوات التي تجلب الى ميادين الصراع، لإضفاء بعض الإثارة، والدفع بالمزيد من " الشجيعة " ليس إلا . الخليجيون الأوغاد يذرفون دموع التماسيح الآن، وأظنهم يقهقهون حتى الجنون ، كلما خلدوا الى أنفسهم، إذ ليس بمقدورهم العثور على كائنات السذاجة هذه، إلا في بلد يدعى اليمن ، وياله من يمن !

اعتقدت جازما طوال الوقت، منذ إطلاقها، بأنها مؤامرة بالفعل، لكنها لم تمر من الشقوق، ولم تتسلل خلسة في الظلام، بل عبرت على ظهر أحزاب وقيادات ونخب، خدعت اليمنيين وكانت جزءا من المؤامرة! كانت مشكلة اليمنيين التي خرجوا للإطاحة بها، كتلة من النفايات الموزعة على ضفاف نظام صالح وحلفائه والقيادات الهزيلة على سدة المشترك. صممت " المبادرة " لإعادة تدوير هذه النفايات و شحن هؤلاء جميعا الى الواجهة للعمل مجددا كسم زعاف للبلد ومستقبله! لقد جرى توزيع الادوار للجميع، بطريقة تتيح للجميع ابقاء البلد في هذه الحفرة، وتدشين طور آخر من التمزيق ودفع البلاد الى هاوية بلا آخر. الكارثة ان كل تلك المخططات مرت تحت مزاعم إنقاذ البلاد من "الحرب الأهلية " واليمنيون مازالوا يصدقون ! كانت خطةمحكمة بالفعل، تملقت السذج بوعود " الدولة المدنية " والطريق "الالتفافي" لتحقيق اهداف الثورة، وكانت حقا اول ثورة مضادة، لكن مهمة قيادتها أوكلت "للثورا المزعومين " انفسهم !.بالمبادرة وحدها، واصلت اليمن مسيرةالتمزق التي بدأتها في عهدصالح، وكانت الخطةالأبشع لإعادة موضعة مراكزالنفوذ التي سرقت احلام اليمنيين، وخرجوا للإطاحة بها والقاءها في المزبلة. لقد أطلقت هذه الخطةالجهنمية مضمار صراع جديد بين ذات الأطراف، وشجعت كل من يمتلك السلاح والقوة على الدخول الى السباق، لفرض نفسه ضمن خارطة مصنوعة للصوص والقتلة فقط .انها الخطةالناعمة التي نجحت حتى الآن في الإقتراب باليمن الى الهاوية الموعودة. حدث كل ذلك بينما لايزال هناك من يراهن على ألاعيب الكبار من قبيل : مجلس الامن ولجنة العقوبات، وغيرها من الأدوات التي تجلب الى ميادين الصراع، لإضفاء بعض الإثارة، والدفع بالمزيد من " الشجيعة " ليس إلا . الخليجيون الأوغاد يذرفون دموع التماسيح الآن، وأظنهم يقهقهون حتى الجنون ، كلما خلدوا الى أنفسهم، إذ ليس بمقدورهم العثور على كائنات السذاجة هذه، إلا في بلد يدعى اليمن ، وياله من يمن !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق